الصديق الجديد للبيانات
أدى البحث المستمر عن وسائل أكثر أماناً لنقل وتخزين البيانات إلى حل كان أمامنا طوال الوقت: الجسم البشري. فقد أصبح الصديق الجديد للبيانات من ناحية الأمان، وعلى حين أن نماذج حيوية قياسية كانت تستخدم من قبل، إلا أن التطورات الجديدة تسمح بالمزيد من الخصوصية والأمان.
يعتبر البث الجسدي طريقة آمنة لنقل البيانات التي تستخدم الجسد البشري كناقل لا يعتمد على الحقل المغناطيسي للجسد، مثل بدائل أخرى بالبلوتوث تستخدم الجسد البشري أيضاً. إن هذه التقنية إضافة واعدة إلى مجال تقني يتوسع باستمرار، ويقوم على استخدام البيولوجيا لنقل أو جمع البيانات، وهناك أيضاً تقنيات أحدث قيد التطوير، مثل تقنية مايكروسوفت للتخزين باستخدام الحمض النووي (DNA).